علنت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة كارديف ببريطانيا، أن الأسبرين يعتبر من أكثر العلاجات فعالية للحلق المحتقن بسبب الالتهاب، حيث ينصح بتذويب قرصين منه في الماء ثم الغرغرة بهما، وعدم بلعهما، فهذا يقلل الألم في المنطقة المحتقنة في غضون ساعتين، فيما يستمر مفعولهما لست ساعات، حسبما نشرت صحيفة الدايلي ميل البريطانية.
وأشارات الدراسة إلى أن الأسبرين المذاب بالماء يخفف احتقان الأنف، من خلال التسبب بسريان شعور بارد فيه، كما يخفف أعراض الحلق المحتقن من خلال مفعول المخدر الموضعي الموجود في الأسبرين.
وأكّد الباحثون أن استنشاق مادة المنثول يعطي المفعول نفسه، كما أن بعض أنواع العسل يمكنها مكافحة احتقان الحلق، لأنها تحتوي بصورة طبيعية على بيروكسيد الهيدروجين الذي يتسم بخصائص مضادة للبكتيريا. كما لاحظ الباحثون وجود علاج غير تقليدي لالتهاب الحلق والأذن، وهو الوخز بالإبر الصينية، وربما يكون تأثيره وهمياً، لكنه لا يزال فعّالاً.
وأشارات الدراسة إلى أن الأسبرين المذاب بالماء يخفف احتقان الأنف، من خلال التسبب بسريان شعور بارد فيه، كما يخفف أعراض الحلق المحتقن من خلال مفعول المخدر الموضعي الموجود في الأسبرين.
وأكّد الباحثون أن استنشاق مادة المنثول يعطي المفعول نفسه، كما أن بعض أنواع العسل يمكنها مكافحة احتقان الحلق، لأنها تحتوي بصورة طبيعية على بيروكسيد الهيدروجين الذي يتسم بخصائص مضادة للبكتيريا. كما لاحظ الباحثون وجود علاج غير تقليدي لالتهاب الحلق والأذن، وهو الوخز بالإبر الصينية، وربما يكون تأثيره وهمياً، لكنه لا يزال فعّالاً.